~¤©§][منتديات شباب روش][§©¤~
انت مش مسجل معانا يابومبو سجل واتمتع بكل خواص المنتدى ولو انت متٍسجل طيب خش مستنى ايه
~¤©§][منتديات شباب روش][§©¤~
انت مش مسجل معانا يابومبو سجل واتمتع بكل خواص المنتدى ولو انت متٍسجل طيب خش مستنى ايه
~¤©§][منتديات شباب روش][§©¤~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
~¤©§][منتديات شباب روش][§©¤~


 
الرئيسيةالرئيسية  المجلهالمجله  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  شاتشات  

 

 عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
byrn

A d M i N


A d M i N
byrn


المشاركات : 1435
ذكر
رقم العضويه : 1
الحمل
التِنِّين
العمر : 36
البلد : مصر ام الدنيا
ايه النظام : مية ميه
الدولة : عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Male_e10
نشاط العضو :
عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Left_bar_bleue100 / 100100 / 100عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Right_bar_bleue

Music Genres : R&B
نقاط : 1048
السٌّمعَة : 14
الوظيفه\ العمل : خلصت خلاص
تاريخ الميلاد : 09/04/1988
تاريخ التسجيل : 09/10/2007
المزاج : عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان 8010
mms عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Mms-2010

عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Empty
مُساهمةموضوع: عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان   عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان Emptyالجمعة مارس 21, 2008 11:05 pm



خلف أسوار سجن القناطر، لم تتوقف الدموع.. أمهات ينتظرن الاحتفال بعيدهن من العام إلي الآخر.. ربما بعضهن احتلفن العام الماضي بعيدهن في منازلهن، وربما كان الاحتفال في نفس المكان خلف الأسوار.
مشاهد إنسانية ومأساوية سجلتها «المصري اليوم» علي أوجه السجينات وأطفالهن، ما بين سجينة حصلت علي لقب الأم المثالية بعدما ساعدت ابنها الصغير علي الصعود إلي المركز الأول في دراسته.. وأخري جلست تراقب الاحتفال من فوق كرسي متحرك.. وثالثة احتضنت صديقتها داخل السجن، ربما لتجد معها حنان أطفالها، الذين تخلوا عنها بعدما دخلت السجن. انتهي الاحتفال، ونقلت السيارات الأطفال إلي مكانهم، وأغلقت الأبواب علي السجينات وأطفئت الأنوار في انتظار عيد جديد يأتي بالأطفال إليهن داخل السجن.
«أم السجينات» تنتظر بـ«كرسي متحرك» زيارة ابنها منذ ١٥ سنة
علي بعد أمتار من زحام السجينات، استقرت سجينة تجلس علي كرسي متحرك، تصوب عينيها صوب باب السجن مثل باقي السجينات، ينتظرن وصول أبنائهن ليبدأ الاحتفال بعيد الأم.
فتح الحرس الباب، ارتمي الأبناء في حضن أمهاتهم السجينات، الدموع لم تتوقف، دموع الحاجة نجوي، أو «أم السجينات» كما تناديها السجينات، كانت أقوي.
ترقبت بعينيها ضيوف الاحتفال السجناء القادمين من خلف البوابة في سيارات الترحيلات من سجون أخري، كانت عيناها حائرتين تبحث عن شيء ما بينهم، أبناء وأزواج يدخلون إلي ساحة السجن، يرتمون في أحضان أمهاتهم وزوجاتهم لحظات وكان الجميع في الداخل، وأغلقت البوابة لتنتهي نظراتها إلي الأرض، شاهدها أحد السجناء، سارع إليها، همس في أذنها: «ناصر ابنك بخير وبيسلم عليكي أنا زميله في العنبر، هو لم يأت لأنه لا يستطيع أن يراك في هذا المنظر».
سقطت دموع الأم العجوز «٦٨ سنة»، لحظتها السجينات، سارعن إليها، مسحن دموعها، وقبلن يديها وجبينها، حاولن إعادة البسمة إلي وجهها، دون جدوي، بكت قالت: منذ ١٤ عاما مضت، ألقت المباحث القبض علي وابني ناصر «٣٨ سنة»، بتهمة الاتجار في مواد مخدرة، وعاقبتنا المحكمة بالسجن «١٥ عاما» تملك مني المرض، وأقعدني علي كرسي متحرك، انتظرت يوم عيد الأم لأري ابني ناصر، أضمه إلي صدري، ولكنه لم يحضر، أعرف أنه لا يستطيع أن يراني في هذا المنظر، وأرسل لي برسالة مع زميله يطمئنني عليه ويخبرني أنه بخير، ولكني أشتاق إلي رؤيته، خاصة في هذا اليوم، كل الأمهات بجوار أطفالهن وأزواجهن، إلا أنا وحدي فوق كرسي لا يشعر بآلامي، وانتظر يوم خروجي من السجن بعد ١٨ شهرا، لأعود إليه ويعود إلي حضني وكأنه طفل «صغير».
لم أكن أعلم أن المخدرات ستحرمني من ابني ١٥ عاما، ونادمة علي كل الأيام التي قضيتها داخل السجن بعيدة عنه، فبدلا من أن أربيه تربية صالحة وأنصحه كأم تخاف علي أبنائها، دخل السجن ١٥ عاما، ودخلت سجنا آخر أعاني من آلام المرض ومرارة فراق ابني الحبيب.
سناء دافعت عن نفسها برقبة زجاجة وإدارة السجن تمنحها لقب «الأم المثالية»
رغم أنها متهمة وتقضي مدة عقوبة خلف أسوار السجن، فقد نجحت من أن تخطف لقب «الأم المثالية» داخل السجن، استطاعت أن تساعد طفلها الوحيد حتي يحصل علي المركز الأول في دراسته وحصلت هي علي لقب «الأم المثالية» في السجن.
«١١ عاما» داخل السجن قضتها سناء إسماعيل محمد، تهمتها القتل الخطأ، تشاجرت مع أحد الرجال في الشارع، وقبل أن تمتد يداه إليها بالأذي، التقطت زجاجة كانت جوارها، وهشمت رأسه دفاعا عن نفسها. تم ضبطها، وأحيلت إلي النيابة التي حددت لها جلسة للمحاكمة، وأدانتها بالسجن «١٥ عاما» بتهمة القتل الخطأ، ابنها الأكبر محمد «١٥ سنة» كان طفلا صغيرا وقت الحادث، تركته مع والده السائق، ودخلت السجن لقضاء العقوبة، ولكنها حملت معها طفلا آخر كان لايزال جنينا في بطنها، ووضعته أثناء فترة العقوبة مر عامان، وخرج الطفل الصغير إلي والده، وأثناء الزيارة الشهرية المحددة لها كان زوجها وأبناؤها يزورونها، كانت تشجعهما وتطلب من زوجها الاهتمام بهما، التحق ابنها الأصغر بالمدرسة، واستطاع الحصول علي المراكز الأولي في دراسته، فقررت إدارة السجون إعطاءها لقب «الأم المثالية» علي نجاحها في تحقيق حلم كل أم.
اقتربنا منها، أكدت أنها سعيدة جدا بهذا التكريم، وبزيارة أطفالها لها وهداياهم، وسعيدة أكثر بابنها الأصغر الذي يواصل تفوقه الدراسي، بحصوله علي المركز الأول في الثلاث سنوات الأخيرة.
وقالت إنها تنتظر اليوم التي تخرج فيه إلي أطفالها لترعاهم وتحتضنهم، وتشارك ابنها في نجاحاته، كأي أم أخري، وإن ما يحزنها هو فراق زوجها وأطفالها، علي الرغم من زيارتهم المستمرة لها، خاصة أن جريمتها دفاعا عن النفس وليست جريمة مخلة بالشرف، انتهي الاحتفال ورحل أبناؤها، ووقفت هي تبتسم لزميلاتها السجينات، وتنصحهم بأن يفعلوا مثلها، وأن يشجعوا أبناءهم علي استكمال دراستهم، ومواصلة النجاح.
«أقدم سجَّانة» تتذكر جريمة انتحار سجينة.. ومحاولة أخري قتل طفليها
«ماما لوزة».. عاشت داخل السجن أكثر مما عاشت خارجه، ليس لإدانتها في قضية أو جريمة، هي «أقدم سجانة» داخل سجن القناطر «٣٠ عاما» تشاهد فيها السجينات ينتظرن يوم عيدهن، تمر الأيام وتأتي الأعياد، وفي النهاية تكون كلمة: «كل سنة وأنتي طيبة ياماما لوزة» هي الأحلي والأجمل.
في منزل بسيط بمنطقة شبرا تسكن لوزة محمد عبدالرحمن مع ابنتها مني «٦ سنوات» تستيقظ في الصباح قبل الجميع وتقطع مسافة طويلة للوصول إلي السجن في موعدها، الساعة السابعة صباحا، تمر الساعات وينتهي العمل في الخامسة مساء.
البداية منذ «٣٠ سنة» عندما توفي والدها السائق، اكتفت بتعليمها بالإعدادية وتقدمت بطلب لوزارة الداخلية للعمل بها لمساعدة والدتها في استكمال تعليم شقيقتها الصغري نادية، وحدث لها ما أرادت، تخرج في مأموريات مع السجينات لزيارة أهلهن لمدة يوم في محافظات بعيدة والعودة معهن في اليوم نفسه، كله في سبيل شقيقتها نادية ووالدتها.
تقدم قريبها للزواج منها وانطلقت الأفراح والزغاريد، حاول الزوج إقناعها بترك عملها داخل السجن لكنها رفضت، استمر الزواج لمدة ٣ سنوات ولم يرزقا بمولود، والأطباء يؤكدون عدم وجود مانع من الإنجاب، قام بتطليقها ليتزوج من أخري، تزوجت هي من أحد الجيران في المنطقة لديه ٣ أطفال وزوجته متوفاة، قالت: رأيت معه الزواج الحقيقي قمت بتربية أبنائه حتي تخرجوا في الجامعة وتزوجوا، ثم رزقنا الله بمني بعد ١٠ سنين زواج، ثم توفي الزوج بعدها بثلاث سنوات.
«٣٠ عاما» قضتها الأم لوزة داخل جدران السجن، مر عليها الكثير من السجينات والقصص التي يتحاكي بها السجن حتي الآن، فلن تنسي السجينة التي انتحرت داخل السجن صباح يوم العيد لعدم زيارة أهلها لها، وأخري حاولت التخلص من نجليها أثناء زيارتهما لها، الجميع لا يتذكر هذه الروايات سواها وحدها داخل السجن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shababrewsh.cz.cc
 
عيد الأم خلف أسوار السجن.. أغان وأفراح.. ودموع وأحزان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~¤©§][منتديات شباب روش][§©¤~ :: [ .•قسم الاخبار العام•. ]-
انتقل الى:  
Yahoo! Google Reader   AOL Bloglines  MSN  Rojo  NewsGator

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~

شباب , قايز , شباب كول , ساعات شباب , ملابس رجال , cool , كدش , حركات , احدذية شباب , نضارات شبابيه       photo ,صور بنات , صور شباب , صور طبيعه , صور قلوب , صور اطفال , احلى صور , images , صور للتواقيع ,   ضحك , وناسه , نكت , مقالب , فله , مواضيع مضحكه , العاب , فرفشه , fun ,     افلام, مسلسلات , مسرحيات , اجنبى, عربى, هندى , يابانى وصينى ,      نغمات رومانسيه , رنات , نغمات كلاسيكيه , احلى نغمات , نغمة , نغمة رساله , نغمة اغنية    صور سيارات , سيارات معدله , لكزس , هوندا , نيسان , سيارات جده بويز , معرض السيارات , سيارات2010    اكسسوارات بنات , تي شرتات , احدذيه بنات , قصات شعر للبنات , فساتين2010 , فساتين سهرات , روج , عطر , بنوته , عطور ,